المؤسسة العربية للتربية والعلوم والآداب
المجلة العربية للعلوم الزراعية
2537-0804
2537-0855
2
2
2019
01
01
استنبات الشعير في غرف النمو مقارنة بالبرسيم الأخضر وتأثيره على إنتاجية اللحم والهرمونات الجنسية في الأغنام المحلية
1
14
AR
عبد الرحمن
الحبيب
بندر بن محمد
العضياني
محمد صالح
بزالو
کمال
زيدان
حامد
المرزوقي
کمال صابر
مظلوم
10.21608/asajs.2019.42719
تعاني المملکة العربية السعودية من شح مصادر المياه، بينما يستهلک الري الزراعي النسبة الکبرى من إجمالي استهلاک المياه بالمملکة. لذا فإن البحث عن أفضل الوسائل والطرق لخفض استهلاک المياه في الزراعة يعد أمراً حيويا واستراتيجيا للتنمية الزراعية المستدامة والمحافظة على مصادر المياه في المملکة، مما يدعم أهم الاستراتيجيات في التوازن بين الأمن المائي والأمن الغذائي. هناک العديد من الطرق والمنتجات التي تظهر في الأسواق بغرض حفظ المياه، ومنها وحدة إنتاج العلف الآلية. وآلية هذا النظام مثل أنظمة الهيدروبونک، تعمل على طريقة إعادة تدوير المياه من أجل إعادة استخدام مياه الري الزائدة المنصرفة ومن ثم لا يوجد أي مياه مهدرة. أظهرت المشاهدات السابقة أن هذه الطريقة تخفض الاستهلاک المائي بشکل کبير مقارنة بکمية مياه الطرق التقليدية، وإضافة لذلک ينتج محصول علف وفيراً ومغذيا . مثلاً في الطرق التقليدية يصل مقدار الاستهلاک المائي إلى حوالي 345 م<sup>3</sup> من أجل إنتاج طن واحد من العلف الأخضر، بينما أظهرت المشاهدات أن في طريقة وحدة الإنتاج الجديدة ينخفض الاستهلاک المائي إلى واحد متر مکعب فقط. وحسب التحليل من الشرکة المنتجة الذي تم بواسطة شرکة إيداک، فإن القيمة الغذائية لهذا العلف تعتبر ممتازة حيث يصل البروتين الخام إلى معدل 15% من المادة الجافة، والدهون بنحو 4.4%، والألياف الخام لحوالي 14%، والمادة الجافة بمعدل 16%. معدل الهضم في الشعير المستنبت يزيد عن90 % لکن في حالة الشعير الجاف لا تصل معدل الهضم إلى 30%. کذلک فإن معدل هضم الألياف في الشعير المستنبت يرتفع من 4.8% في الحبوب الجافة إلى حوالي 9% بالنسبة للشعير المستنبت
https://asajs.journals.ekb.eg/article_42719.html
https://asajs.journals.ekb.eg/article_42719_ee0a68b94c61f5ec55c9d28061a96731.pdf
المؤسسة العربية للتربية والعلوم والآداب
المجلة العربية للعلوم الزراعية
2537-0804
2537-0855
2
2
2019
01
01
التنوع الميکروبي الداخلي في نبات الطلح في شعيب رماح في منطقة الرياض-المملکة العربية السعودية وتقييم کفاءتها في إنتاج التوکسولات
15
30
AR
محمد نجاء عبدان
العتيبي
المرکز الوطني لبحوث الزراعة والثروة الحيوانية – وزارة البيئة والمياة والزراعة
10.21608/asajs.2019.42720
تعتبر الميکروبات الداخلية النامية داخل أوراق وسيقان وجذور النباتات واحدا من أهم مصادر التنوع الحيوي الميکروبي. ودلت کثيرا من الأبحاث على أهميتها البالغة من حيث فوائدها المرجوة للنبات وقدرتها على إنتاج مرکبات حيوية فعالة تستخدم کمضادات بکتيرية أو فطرية أو فيروسية أو مضادات للأورام والخلايا السرطانية. وتشير بعض الدراسات إلى أهميتها في التعرف على مصادر النبات نفسه وطبيعة البيئة التي ينمو فيها. يعتبر نبات الطلح من النباتات الواسعة الانتشار في البيئة الصحراوية للمملکة العربية السعودية. إن دراسة التنوع الحيوي الميکروبي في هذا النبات مهم جدا وبالذات في المناطق البرية ومن المحتمل عزل کائنات دقيقة ذات أهمية صناعية مثل الفطريات الداخلية التي لها القدرة على إنتاج التوکسولات ذات الفعالية الکبيرة ضد الخلايا السرطانية. وقد تم في هذه الدراسة جمع عينات من أوراق وسيقان نبات الطلح من شعيب رماح بمنطقة الرياض وعزل الکائنات الداخلية بعد تعقيم السطح الخارجي تماما واستخدام بيئات ميکروبية صناعية متعددة لعزل أکبر عدد ممکن من البکتيريا والخمائر والأعفان الداخلية. نقيت الميکروبات ودراسة خصائصها المزرعية والمجهرية وتم تعريفها تعريفا أوليا بالإعتماد على تلک الخصائص. وقد تم انتخاب فطرة <em>Alternaria alternata</em>لدراسة کفاءتها في إنتاج مرکبات التکسول في بيئات صناعية وطبيعية مختلفة. وقد خلصت هذه الدراسة أن الکائنات الدقيقة الداخلية المعزولة من الأنسجة الداخلية لنبات الطلح لها القدرة على إنتاج مرکبات التکسول ذات الأهمية الطبية والتجارية في بيئات طبيعة رخيصة الثمن.
https://asajs.journals.ekb.eg/article_42720.html
https://asajs.journals.ekb.eg/article_42720_62af4eb7a1f498465ec400f8f1b8f3ef.pdf
المؤسسة العربية للتربية والعلوم والآداب
المجلة العربية للعلوم الزراعية
2537-0804
2537-0855
2
2
2019
01
01
الماعز بإمارة أم القيوين بدولة الأمارات العربية المتحدة
31
46
AR
يعقوب مقبول
يعقوب
کلية التقانة الزراعية و علوم الأسماک - جامعة النيلين - السودان
أحمد أبوعاقلة محمد
عبدالملک
وزارة الزراعة دولة الأمارات العربية المتحدة
تاج السر على
عيسى
جامعة الجزيرة - السودان
10.21608/asajs.2019.42721
الغرض من الدراسة هو تسليط الضوء على الماعز کحيوان اقتصادي والوقوف على طرق التربية المتبعة وتحديد المشاکل التي تواجه مربي الماعز بالإمارة ثم اقتراح الحلول المناسبة لها . اتبعت الدراسة المنهج الوصفي ثم أساليب التحليل الإحصائي للاستبيان بعد أن تم جمع المعلومات من مصادر مختلفة . <strong>أولا:</strong> مصادر أساسية کالاستبيان والمقابلات حيث تم أخذ عينة عشوائية لأربع مناطق جغرافية في الإمارة وقد اشتملت العينة على عدد مائة مربي تم تحديديهم بطريقة عشوائية من ضمن مجموعة مربى الماعز بالإمارة وقد حوت الاستمارة على 39 سؤالاً . قسمت هذه الأسئلة إلي سبعة مجموعات واشتملت الاستمارة على نوعين من البيانات وهما بيانات لها طابع کمي وأخرى لها طابع نوعي مثل الإجابة بنعم أو لا. تم تحليل البيانات الکمية عن طريق تقدير المتوسط الحسابي والانحراف المعياري لها أما بالنسبة للبيانات النوعية فقد تم استخدام العدد (1) في حالة الإيجاب والعدد (صفر) في حالة النفي ثم حساب المتوسط العام لکل سؤال ويکون في هذه الحالة عبارة عن نسبة مئوية ، بخصوص المقابلات تم إجراء مقابلات مع مسئولين بالوزارة والمهتمين بموضوع الدراسة وقطاعات مختلفة من المهتمين بموضوع الدراسة . <strong>ثانيا:</strong>مصادر ثانوية مثل رصد سجلات من وزارة البيئة والمياه ، النشرات الإرشادية من الوزارة ، المقابلات المنشورة و الشبکة المعلوماتية. أهم النتائج التى خلصت لها الدراسة أن الذکور يمثلون 80% من مجموعة مربي الماعز بالإمارة ، وأن (49%) من المربين أميون (16%) جامعيون وأن غالبية المربين يهدفون لتربية الماعز لإنتاج اللحوم (53%) وتشير النتائج أن غالبية المأوى هي عزب (45%) وزرائب (42%) کما وضح من النتائج أن الماعز المحلي يمثل (81%) من جملة الماعز الموجود بالأمارة. وأهم التوصيات تتمثل فى تشجيع فئة الشباب المتعلم للانخراط في مشاريع الإنتاج الحيواني وخاصة الماعز وحث المربين بتحسين خواص إنتاج الألبان من الماعز کجزء مهم ومکمل لإنتاج اللحوم ، العمل على تحسين المأوى واستقراره وتحسين السلالات المحلية بالتغذية الجيدة والاهتمام بالصحة والتربية وحسن الإدارة ويأتي هنا دور الإرشاد المنظم في زيادة الإنتاج وعموماً بالتحسين البيئي والوراثي.
https://asajs.journals.ekb.eg/article_42721.html
https://asajs.journals.ekb.eg/article_42721_67a0b69290437907c387957a54c5a0f6.pdf